(أبريل 2017م - ديسمبر 2018م)

جاء مشروع منح الصمود الطارئ استجابة للأزمات في حالات الطوارئ، من اجل التخفيف من أثر الأزمة الحالية على اليمنيين المتضررين في البيئات الريفية والحضرية من خلال نهج تنمية سلاسل وقطاعات القيمة الحيوية ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة والاصغر والمؤسسات على استئناف تقديم الخدمات وتوسيع نطاقها تدريجياً. وعليه، جلبت أنشطة المشروع أفكارا جديدة بشأن دعم المنتجين الصغار في استعادة سبل عيشهم، ودعمهم للحصول على الخدمات الأساسية، وزيادة فرص العمل وسبل العيش، ومعالجة انعدام الأمن الغذائي، وإنعاش القطاع الزراعي والأسماك والصحة. كما نفذ المشروع نُهُجًا مستدامة بشأن مساهمة المجتمع والاستخدام المشترك لتكنولوجيا الطاقة الشمسية في ضخ المياه لصغار المزارعين في المناطق الريفية والتي يصعب الوصول إليها لتقليل استخدام الوقود والديزل وتكاليف الإنتاج. كما صُمم المكون الصحي في هذا المشروع لتعزيز قدرات المرافق الصحية، سواء منها المشاريع الصغيرة والمتوسطة الحجم أو الشركات الرائدة، من أجل الحفاظ على الطلب على الخدمات والمنتجات، وتحمل ومواصلة توليد فرص العمل وتوفير خدمات صحية عالية الجودة للمجتمعات المحلية، ولا سيما الأمهات وحديثي الولادة.

المحافظات المستهدفة:

ذمار، إب، حضرموت، الحديدة، صنعاء، عدن، أبين

القطاعات المستهدفة:

الزراعة والثروة الحيوانية والصحة والبن

عدد المستفيدون:

المزارعون 231

صيادو الأسماك 290

مزارعو البن 50

المرافق الصحية 348